top of page
  • page Sghartoon

الترغيب في المطالعة

  • Photo du rédacteur: hanen kalai
    hanen kalai
  • 21 févr. 2019
  • 1 min de lecture


أي دور للمطالعة في تنمية معارف الطفل ومهاراته اللغوية؟

للمطالعة عدة إيجابيات بما انها تمكن الطفل خلال كامل المرحلة الإبتدائية من امتلاك ناصية اللغة، من أدوات التعبير الكتابي والشفاهي في مرحلة أولى ثم من آليات الإنتاج الأدبي لاحقا (...)

• تنمي المطالعة الخيال لدى الطفل وهنا تكمن أهمية القصص والحبكة السردية للحكايات في قصص الأطفال مرفقة برسوم ملونة.

• توفر المدرسة حيزا زمنيا للمطالعة في المرحلة الابتدائية لجميع المستويات وتخصص فضاءات للغرض إذ يدعى الأطفال إلى قراءة قصصهم واستنتاج العبر منها مع إمكانية التبادل لما فيه من تعميم للفائدة و سعة الاطلاع.

يمكن للعائلة تحفيز الطفل على المطالعة عبر اقتناء مجموعة قصص له باللغة العربية وعلى الأقل لغة أخرى يفضلها الطفل( الفرنسية أو الانقليزية)، و تشجيعه على المطالعة اليومية في إطار ما يسمى بالمطالعة الحرة وتخصيص وقت لذلك حتى لو كان محدودا

بالنسبة للأطفال أقل من ثماني سنوات يمكن لأفراد العائلة أن يبادروا بقراءة القصص لهم فبذلك:

• يتعلم الطفل النطق السليم

• يتخيل أحداث القصة

• يمكنه استخلاص العبر بسهولة

• يقتنع بفوائد المطالعة ويبادر ذاتيا بقراءة القصص.

• يمكن في ذات الإطار إهداء القصص للطفل في إطار مناسباتي أو النجاح الدراسي.

• توفر المطالعة للطفل الزاد اللغوي والمعرفي والثقافي و مستوى جيد في التعبير الكتابي والشفاهي من المهم تبعا لذلك تحفيز الطفل بمختلف الوسائل وترغيبه فيها

Comments


 all copyrights reserved to Sghartoon 

by devolution

© 2019 

bottom of page